الجمعة، 22 فبراير 2013

اضرار اتيان المرأة من الدبر ، الجماع من الدبر حكمة وطرق التخلص منه




الموضوع اليوم هام جدا وخطير وعنوانه عن الممارسه الجنسيه مع الزوج من الدبر؟؟؟؟؟؟

وبعض الاخوات اعترفت ان زوجها يجامعها مع الدبر فتذكرت هذا الموضوع ونقلته لكم لأن البعض مازال يمارس الجنس مع بنات او مع زوجته او هو يمارس فيه يعني منحرف جنسيا يحب ان يأتيه الرجل من دبره والعياذ بالله حتى الرجال يكونون مدمنين اذا اغتصبو وهم صغار بالسن فيصبحون يحبون الجنس من الدبر اي يفعل بهم والعياذ بالله فهذا المقال فيه علاااااااج لهم

يسأل سائل: هل المرأة تتأثر جنسيا من فتحة الشرج -
وإذا لا فكيف نرى من الافلام الجنسية المرأة وهي تشعر باللذة من مواقع الدبر هل هذا تمثيل في تمثيل ..
الجواب: لا وألف لا... المرأة لا تشعر باللذة من المواقعة الجنسية في فتحة الشرج - على العكس إنها علاقة مؤلمة - محرمة - ممرضة حيث تؤدي لإصابة النساء بالشرخ الشرجي - البواسير - النزيف - الإلتهابات وتهتكات في عضلة المعصرة مما يؤدي للسلس البرازي وهي الطريقة رقم 1 للأيدز وهي علاقه محرمة شرعا لأنها تعتبر اللوطية الصغرى -

وان مايراه الرجال على الشاشة مجرد تمثيل في تمثيل.ويا أخواتي الكريمات الكرام اذا استمر الزوجين في هذه الطريقه فيجب التفريق بينهماويقول عليه الصلاة والسلام: لا ينظر الله يوم القيامه الى إمرء أتى زوجته في دبرهاقال تعالى في كتابه الكريم " واتوهن من حيث امركم الله "

ولم يحرم الله شيء الا وفيه مضره للانسان ..
الإتيان في الدبر لماذا لا؟
المكان الطبيعي للإجابة عن هذا السؤال هو باب الفتوى قبل ان يكون باب الطب ، لأن القضية أولاً وأخيراً قضية شرع ودين أمرنا ربنا بالتزامه، وفعل أوامره واجتناب نواهيه، ولكن دعونا نطرق الأمر من بابين آخرين، من الباب النفسي، ومن الباب الطبي ومن ثم نتطرق لباب الدين في اخر الموضوع...
أما من الباب النفسي فحتى المراجع الغربية اعتبرت هذا الأمر من الشذوذ في الممارسة إذا كان هو المصدر الرئيسي للاستمتاع أكثر من الطريقة الطبيعية في الإتيان، ولكن هذه المراجع لم تمانع من وجود هذه الممارسة كسبيل من سبل الملاعبة والمداعبة، بشرط ألا يكون هو السبيل الأصلي في الإتيان، وما كان هذا إلا بناء على معرفتهم بالآثار النفسية الضارة لهذا الفعل، من حيث كونه إتيان في مكان الأذى، ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها؛ لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما، واستمتاع كل طرف بالآخر، وإشباعه، أما الإتيان في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة.
وأما الباب الطبي فقد أثبتت الدراسة المبنية على الواقع أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في عضلات الدبر، وتوسيعاً له، وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان مما يصل إلى خروج النجاسة غير الإرادي، وما يستتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة، إضافة إلى الأمراض التي تصيب الطرفين والإيدز أشهرها في أيامنا.
وننقل لكم الفتوى الشرعية في حكم هذا الفعل لـ "د. يوسف القرضاوي".
ذهب العلماء إلى تحريم الإتيان في الدبر إذا كان المقصود الجماع في الدبر، أما إذا كان بالاستمتاع دون الجماع فهذا كما حدث في الحيض، فالله تعالى يقول (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن)، وجاء الحديث يفسِّر هذا أيضاً أن اصنعوا كل شيء إلا النكاح، كان لليهود أيضاً من طريقتهم أن المرأة إذا حاضت لا يساكنونها، يعني أن الشخص يذهب بعيداً عنها، ينام في حجرة وهي في حجرة، لا يأكل معها ولا يشرب من مكانها، وظل هذا عند بعض المسلمين، على خلاف النصارى ليس عندهم أي شيء ممنوع في هذا، فكانوا يجامعونها وهي حائض، فالإسلام جاء وقال: اترك الجماع في موضع الحيض أي في الفرج، والباقي مسموح به فيما دون ذلك، فكل شيء بعيداً عن الفرج يستمتع به.
قال بعض الفقهاء أن من حق القاضي إذا عرف أن زوجين يفعلان ذلك أن يطلِّق المرأة من زوجها، إنما ليس بمجرد الإتيان يتم الطلاق، وعلى المرأة أن ترفض هذا لأن المرأة السوية لا تتلذذ بهذا، قد تتضرر وتتأذى، والقرآن قال عن المحيض (قل هو أذى) فكيف بالمكان الذي أصله موضع قذارة بطبيعته، وبعض الصحابة ومنهم سيدنا عبدالله بن عمرو – رضي الله عنه - سماه اللوطية الصغرى لأنه أشبه بعمل قوم لوط، فهو يذكِّر بهذه الفاحشة التي أهلك الله بها قوماً وما خلق الله المرأة لمثل هذا، فهذا ضد الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ ولذلك جاء في عدد من الأحاديث وإن كان فيها شيء من الضعف ولكن يقوي بعضها بعضاً، وبعضها ثابت بأحاديث موقوفة عن ابن عباس وعن ابن عمرو، والأحاديث الموقوفة في هذا لها حكم الرفع "إن الله لا ينظر إلى من أتى امرأته في دبرها"، "ملعون من أتى امرأته في دبرها"، "اتق الحيضة والدبر"، وغير ذلك من الأحاديث حول هذا الموضوع كلها تؤكد تحريم هذا الأمر، فلو أن رجلاً طلب من امرأته هذا يجب عليها أن ترفض وأن تقول له أن هذا لا يجوز، وأن هذا حرام.
وهكذا يتبين بوضوح الضرر المتحقق من هذا الفعل، هذا مع عدم إغفالنا للقيم والثوابت التي يبنى عليها مجتمعنا، والتي يجب أن ننطلق منها، لأن سؤال "لماذا" إذا طرح بغير قيود أو حدود فلن يستقيم في هذا العالم حجر على حجر، وبذلك يكون السؤال المطروح ليس "لماذا" ولكن: هل نحن مؤمنون بهذه الثوابت والقيم، ومؤمنون بأوامر ربنا وشرعه، أم لا ؟
وانا لم اتجرأ واكتب مثل هذا الموضوع الا وللاسف لكثرة مااسمع من اخواتي المتزوجات عن انتشار هذه العاده المحرمه بينهم هم وازواجهم
والتى لم يخافو من عواقبها الوخيمه وعلى رأسها انها محرمه شرعا
وبحثت في الموضوع
وطلعت بموضوعي لكي تعم الفائده ان شاء الله
هذا الموضوع قد يكون استتفهه بعض الازواج .....اكرر واقول بعض الازواج
فكما نعلم والشكوى لله اتي البعض ما حرم الله ورسوله
اضع بين ايديكن اخواتي هذا الموضوع ...الذي ارجوا ان ينبه بعض الازواج من غفلتهم
محور حديثنا وكما هو واضح من عنوان موضوعي
***********************************
][®][^][®][اتيان الرجل زوجته من ما حرم الله][®][^][®][
أختي الكريمة اتمنى ان يكون هذا الجواب شافي وكافي لبعض الازواج والزوجات ان صحت هذه رغبته ...
طبعا الإتيان من الدبر محرم شرعاً وملعون أيضاً بالإضافة إلى ذلك يعتبر عمل شاذ
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله

وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )

وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)

و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
,, بالنسبة للمارسة من الدبر ,,
من الناحية الطبية ان من يمارس هذه الفاحشة لايستطيع البعد عنها وذلك لعدة أسباب :
منها ان المستقيم يوجد به مادة لزجة تتغذى على البكتريا من البراز أكرمكم الله وعند الممارسة من الدبر
فان المني يقضي على هذه المادة ويحل محلها ويصبح بكتريا وبعد مرور يوم او يومين تجف
المنطقه من السائل اللزج فيعاود الرجل او المرأة بالرغبة في فعل هذه الفاحشة مرة أخرى أعاذنا الله وإياكم
لذلك نهى الله عنها سبحانه وتعالى لحكمة.
هنا أخوتي وضحت إليكم سبب الإدمان على هذه العادة بشرح مفصل وسوف أطرح
إليكم الآن مضار هذه العاده السيئة.
وهذه بعض الأمراض التي  تنتشر بسبب هذه الفاحشة:
وإذا لا فكيف نرى من الافلام الجنسية المرأة وهي تشعر باللذة من مواقع الدبر هل هذا تمثيل في تمثيل ..
الجواب: لا وألف لا... المرأة لا تشعر باللذة من المواقعة الجنسية في فتحة الشرج - على العكس إنها علاقة مؤلمة - محرمة - ممرضة حيث تؤدي لإصابة النساء بالشرخ الشرجي - البواسير - النزيف - الإلتهابات وتهتكات في عضلة المعصرة مما يؤدي للسلس البرازي وهي الطريقة رقم 1 للأيدز وهي علاقه محرمة شرعا لأنها تعتبر اللوطية الصغرى -

وان مايراه الرجال على الشاشة مجرد تمثيل في تمثيل.ويا أخواتي الكريمات الكرام اذا استمر الزوجين في هذه الطريقه فيجب التفريق بينهماويقول عليه الصلاة والسلام: لا ينظر الله يوم القيامه الى إمرء أتى زوجته في دبرهاقال تعالى في كتابه الكريم " واتوهن من حيث امركم الله "

ولم يحرم الله شيء الا وفيه مضره للانسان ..
الإتيان في الدبر لماذا لا؟
المكان الطبيعي للإجابة عن هذا السؤال هو باب الفتوى قبل ان يكون باب الطب ، لأن القضية أولاً وأخيراً قضية شرع ودين أمرنا ربنا بالتزامه، وفعل أوامره واجتناب نواهيه، ولكن دعونا نطرق الأمر من بابين آخرين، من الباب النفسي، ومن الباب الطبي ومن ثم نتطرق لباب الدين في اخر الموضوع...
أما من الباب النفسي فحتى المراجع الغربية اعتبرت هذا الأمر من الشذوذ في الممارسة إذا كان هو المصدر الرئيسي للاستمتاع أكثر من الطريقة الطبيعية في الإتيان، ولكن هذه المراجع لم تمانع من وجود هذه الممارسة كسبيل من سبل الملاعبة والمداعبة، بشرط ألا يكون هو السبيل الأصلي في الإتيان، وما كان هذا إلا بناء على معرفتهم بالآثار النفسية الضارة لهذا الفعل، من حيث كونه إتيان في مكان الأذى، ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها؛ لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما، واستمتاع كل طرف بالآخر، وإشباعه، أما الإتيان في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة.
وأما الباب الطبي فقد أثبتت الدراسة المبنية على الواقع أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في عضلات الدبر، وتوسيعاً له، وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان مما يصل إلى خروج النجاسة غير الإرادي، وما يستتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة، إضافة إلى الأمراض التي تصيب الطرفين والإيدز أشهرها في أيامنا.
وننقل لكم الفتوى الشرعية في حكم هذا الفعل لـ "د. يوسف القرضاوي".
ذهب العلماء إلى تحريم الإتيان في الدبر إذا كان المقصود الجماع في الدبر، أما إذا كان بالاستمتاع دون الجماع فهذا كما حدث في الحيض، فالله تعالى يقول (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن)، وجاء الحديث يفسِّر هذا أيضاً أن اصنعوا كل شيء إلا النكاح، كان لليهود أيضاً من طريقتهم أن المرأة إذا حاضت لا يساكنونها، يعني أن الشخص يذهب بعيداً عنها، ينام في حجرة وهي في حجرة، لا يأكل معها ولا يشرب من مكانها، وظل هذا عند بعض المسلمين، على خلاف النصارى ليس عندهم أي شيء ممنوع في هذا، فكانوا يجامعونها وهي حائض، فالإسلام جاء وقال: اترك الجماع في موضع الحيض أي في الفرج، والباقي مسموح به فيما دون ذلك، فكل شيء بعيداً عن الفرج يستمتع به.
قال بعض الفقهاء أن من حق القاضي إذا عرف أن زوجين يفعلان ذلك أن يطلِّق المرأة من زوجها، إنما ليس بمجرد الإتيان يتم الطلاق، وعلى المرأة أن ترفض هذا لأن المرأة السوية لا تتلذذ بهذا، قد تتضرر وتتأذى، والقرآن قال عن المحيض (قل هو أذى) فكيف بالمكان الذي أصله موضع قذارة بطبيعته، وبعض الصحابة ومنهم سيدنا عبدالله بن عمرو – رضي الله عنه - سماه اللوطية الصغرى لأنه أشبه بعمل قوم لوط، فهو يذكِّر بهذه الفاحشة التي أهلك الله بها قوماً وما خلق الله المرأة لمثل هذا، فهذا ضد الفطرة التي فطر الله الناس عليها؛ ولذلك جاء في عدد من الأحاديث وإن كان فيها شيء من الضعف ولكن يقوي بعضها بعضاً، وبعضها ثابت بأحاديث موقوفة عن ابن عباس وعن ابن عمرو، والأحاديث الموقوفة في هذا لها حكم الرفع "إن الله لا ينظر إلى من أتى امرأته في دبرها"، "ملعون من أتى امرأته في دبرها"، "اتق الحيضة والدبر"، وغير ذلك من الأحاديث حول هذا الموضوع كلها تؤكد تحريم هذا الأمر، فلو أن رجلاً طلب من امرأته هذا يجب عليها أن ترفض وأن تقول له أن هذا لا يجوز، وأن هذا حرام.
وهكذا يتبين بوضوح الضرر المتحقق من هذا الفعل، هذا مع عدم إغفالنا للقيم والثوابت التي يبنى عليها مجتمعنا، والتي يجب أن ننطلق منها، لأن سؤال "لماذا" إذا طرح بغير قيود أو حدود فلن يستقيم في هذا العالم حجر على حجر، وبذلك يكون السؤال المطروح ليس "لماذا" ولكن: هل نحن مؤمنون بهذه الثوابت والقيم، ومؤمنون بأوامر ربنا وشرعه، أم لا ؟
وانا لم اتجرأ واكتب مثل هذا الموضوع الا وللاسف لكثرة مااسمع من اخواتي المتزوجات عن انتشار هذه العاده المحرمه بينهم هم وازواجهم
والتى لم يخافو من عواقبها الوخيمه وعلى رأسها انها محرمه شرعا
وبحثت في الموضوع
وطلعت بموضوعي لكي تعم الفائده ان شاء الله
هذا الموضوع قد يكون استتفهه بعض الازواج .....اكرر واقول بعض الازواج
فكما نعلم والشكوى لله اتي البعض ما حرم الله ورسوله
اضع بين ايديكن اخواتي هذا الموضوع ...الذي ارجوا ان ينبه بعض الازواج من غفلتهم
محور حديثنا وكما هو واضح من عنوان موضوعي
***********************************
][®][^][®][اتيان الرجل زوجته من ما حرم الله][®][^][®][
أختي الكريمة اتمنى ان يكون هذا الجواب شافي وكافي لبعض الازواج والزوجات ان صحت هذه رغبته ...
طبعا الإتيان من الدبر محرم شرعاً وملعون أيضاً بالإضافة إلى ذلك يعتبر عمل شاذ
وفيه الكثير من المشاكل الصحية والنفسية والأمر برمته خروج عن هدف الجنس وممارسته
الذي يربط المتعة الحسية بالمعاني الروحية والاجتماعية وليس لمجرد اللذة
وما كان منعه إلا بسبب ما ينجم عنه من آثار نفسية ضارة من حيث كونه إتيان في مكان الأذى
ونوع من أنواع التحقير للمرأة وازدرائها لأن أصل العلاقة الجنسية السوية التفاعل
بين الزوجين وتبادل الأحاسيس بينهما واستمتاع كل طرف بالآخر وإشباعه أما الإتيان
في الدبر فإن الأمر لا يعدو عن كونه استمتاع للرجل ولا شيء من ذلك بالنسبة للمرأة
وقد ذكر العديد من الآيات القرآنية والاحاديث الشريفة على تحريم هذا العمل
قال الله تعالى ( فأتوهون من حيث أمركم الله إن الله يحب المتطهرين )
إذ تدل الآية الكريمة على تحريم الوطء في دبرها من وجهين أحدهما أنه أباح
إتيانها في الحرث وهو موضع الولد لا في الحش الذي هو موضع الأذى وموضع
الحرث هو المراد من قوله من حيث أمركم الله
وفي لفظ لأحمد وابن ماجه : (لا ينظر الله إلى رجل جامع امرأته في دبرها )
وفي لفظ للترمذي وأحمد (من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم)

و كذلك أثبتت الدراسة أن الإتيان في الدبر يسبب ارتخاء في
عضلات الدبر وتوسيعاً له وهذا يؤدي إلى عدم التحكم الكامل بهذا المكان
مما يؤدي إلى الخروج غير الإرادي وما يتبعه ذلك من قذارات وعدم طهارة إضافة
إلى الأمراض التي سأذكرها فيما بعد ...
,, بالنسبة للمارسة من الدبر ,,
من الناحية الطبية ان من يمارس هذه الفاحشة لايستطيع البعد عنها وذلك لعدة أسباب :
منها ان المستقيم يوجد به مادة لزجة تتغذى على البكتريا من البراز أكرمكم الله وعند الممارسة من الدبر
فان المني يقضي على هذه المادة ويحل محلها ويصبح بكتريا وبعد مرور يوم او يومين تجف
المنطقه من السائل اللزج فيعاود الرجل او المرأة بالرغبة في فعل هذه الفاحشة مرة أخرى أعاذنا الله وإياكم
لذلك نهى الله عنها سبحانه وتعالى لحكمة.
هنا أخوتي وضحت إليكم سبب الإدمان على هذه العادة بشرح مفصل وسوف أطرح
إليكم الآن مضار هذه العاده السيئة.
وهذه بعض الأمراض التي  تنتشر بسبب هذه الفاحشة:
أعاذنا الله وإياكم من الفواحش.
هنا أخوتي وضحت إليكم مضار الإدمان على هذه العادة السيئة
وسوف أطرح إليكم الآن بعض الحلول التي لجأ إليها الإطباء وكانت حلول
جيدة ومفيدة وقد قام بها عدة أشخاص وقد شفوا تماماً من هذه العادة السيئة. وبامكانك ان تدلي زوجك الى ذلك
1- مرض الإيدز مرض فقد المناعة المكتسبة الذي يؤدي عادة إلى الموت. 2- التهاب الكبد الفيروسي. 3- مرض الزهري. 4- مرض السيلان. 5- مرض الهربس. 6- التهابات الشرج الجرثومية. 7- مرض التيفوئيد. 8- مرض الاميبيا. 9- الديدان المعوية. 10- ثواليل الشرج. 11-مرض الجرب. 12-مرض قمل العانة. 13-فيروس السايتوميجالك الذي قد يؤدي إلى سرطان الشرج. 14-المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي. طرق العلاج و الوقاية منه:

فأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد .والله مع المتقين

حقنة شرجية يمكن استعملها بالماء والملح ملعقة كبيرة لكل 3كؤوس.
لكن لو استخدمت انبوب بلاستك مثل المستخدم في المكيف الصحراوي او الشطاف
بحيث يندفع اكبر قدر من الماء الى الداخل لكان ذلك كافيا.

عدم وجود ديدان في الامعاء حيث يمكن علاجها بالحبوب وكذلك بأكل سبع حبات
من بذور القرع الني مع سبع حبات حبه سوداء .

وبالنسبة هل يجوزاستخدام النعمة فالجواب نعم بل لا يجوز ان تستخدم الا النعمة فالله يقول( وهوالذي سخر لكم ما في السموات والارض جميعا منه) فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول( تداووا عباد الله ولاتدووا بحرام) والحرام هو الشئ المحرم لنجاسته مثل الميتة والخنزير اليست الأدوية مصنوعة من النباتات في الأصل اليست النباتات من نعم الله والدواء يوضع في موضع الداء ومع ذلك فلوفرض أنك خيرت بين معصية صغيرة او كبيرة فأيهما تفعل؟
لكن ليس في الأمر معصية والحمد لله لو لم يكن هناك مرض لقلت لك نعم لكن التداوي بالمباح مأمور به
ارجو ان يكون ماورد في الموضوع افاده لكل زوج وزوجه
الموضوووووع نقلته من منتدى ثاني لكم لعل من يعاني من الشذوذ الجنسي سواء رجل او أمرأه ان يكون هذا علااااااااج نافع له اذا كان شاذ جنسيا اي يرغب ان يؤتى من دبره والعياذ بالله اذا كان رجل اما اذا كانت امرأه فـــــ لعلاااااااااج واحد لكل الجنسين سواء كان الرجل متزوج او غير متزوج وكذلك البنت سواء متزوجه او غير متزوجه ؟1-احرص على الصلاة مع الجماعة فهي عمود الدين وأكثر الدعاء في السجود 2-بالنسبه لاستخدام الماء فيوجد في محلات بيع الاجهزة الطبية جهاز اسمه 4-تجنب الامساك وأكل المواد الحارة مثل الشطة والفلفل الحار وتأكد بالتحليل من 5-بالنسبة للبصل يؤخذ بصل راسه بحجم الاصبع الصغير أو السبابه (الثاني بعد الابهام )وتزال الجذور ان وجدت . 6-اعمل شقوق طوليه في البصل بعرض من 5-7سم خمس شقوق تكفي بعون الله . 7-استلق على ظهرك وارفع احد فخذيك للأعلى واسحبه باتجاه البطن ثم أدخل البصل . 8-يمكن أن تضع عليه زيت زيتون ان توفر ولا يشترط لتسهيل العمليه . 9-حاول عصر البصل في الداخل بالقبض عليه وحركة الى الامام والخلف وابقه الى أن تحس بتحسن (قد تشعر بانتصاب ورغبة في الانزال ). 10-اغتسل وصل لله ركعتين واسأل الله الشافي بان يرزقك وكل مبتلى العافيه وأن يبدل سيئاتكم حسنات